دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
غارات أميركية جديدة تستهدف صنعاءنائب الملك يشارك مرتبات قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية مأدبة الإفطار - فيديوالخيرية الهاشمية: ارسال أكثر من 7 آلاف شاحنة مساعدات أردنية لغزة منذ بدء العدوان على القطاعالملك: منح الفلسطينيين كامل حقوقهم هو السبيل الوحيد لاستقرار المنطقةالأمن العام: الفيديو المتداول لحادث الدهس المفتعل قديم ويعود لأكثر من عامينآخر تطورات قضية اتحاد كرة اليد أمام المحكمة70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىنادي رياضي ينتهك حرمة رمضانأسامة حمدان : مستعدون لتنفيذ أي أمر يسهل تطبيق الاتفاقالأشغال»: تصميم موحد لجسور المشاةالصفدي: وقفنا بجانب أشقائنا السوريين في وقت المخاطر ونقف لجانبهم اليومنواب وشخصيات ورجال أعمال مطلوبون للدفع .. !!خلال إفطار لعدد من سيدات المحافظة: الملكة رانيا العبدالله .. مادبا نموذج للتنوع والأصالة والجمالمن يفتح ملف مديونية الفيصلي .. !!الكسبي لـ"رم": استمتع "بقلي البطاطا" وهذا المطلوب من السياسيين .. ! فيديومستو: الطائرات الجاثمة على أرض المطار تُشكل خطرًا على سلامة وأمن الطيرانوفيات اليوم الاثنين 17-3-2025تعرف على القيمة السوقية للنشامى!!مجلس النواب يوافق على المقترح المقدم من النائب هالة الجراحإخلاء مدرسة في عين الباشا بعد سقوط "قصارة" السقف
التاريخ : 2024-10-21

يحيى الذي أخذ البندقيّة بقوّة

الراي نيوز - كامل النصيرات


لم يكم إلّا شهيًّا يوزِّع البارود عطرًا على كل جرح في فلسطين وأحباب فلسطين.. وحين ارتقى؛ تجاوز عقدة الحياة بالوصول إلى الله ماكنًا متمكِّنًا من الإجابات على أسئلة البطولة والشرف.
إنه يحيى، وحيث حلّ يحيا.. أخذ البندقية بقوّة وما سلّم للأعداء تسليمًا؛ وظلّ يرميهم تحت الأرض وفوق الأرض بالنار والبارود والحديد والخشب.. أنا قلتُ الخشب.. أي والله الخشب.. لأن الرمز والمقاتل يُحيل الجرح سلاحًا؛ وقبضة الزعتر سلاحًا؛ وربّاط الحذاء سلاحًا؛ وأنفاسه الأخيرة سلاحًا، فكيف بالخشبة التي ألقاها على المُسيّرة لا تتحوّل سلاحًا في اللحظة الفارقة بين بقية الحياة والصعود إلى الله..؟!
أتى بالطوفان.. الذي جرف المساحيق وأدوات المكياج والأصباغ ليعود العالم إلى شكله الحقيقي دون التباس .. هذا الطوفان الذي ما تبدّد بل تمدّد وتعدّد ليضع "الدولة اللقيطة" في وجدان العالم كل العالم في صورتها البشعة الحقيقية ويرفع عنها الغطاء مهما لديها الآن من أغطية أمريكية وغربيّة تسهِّل لها سيل إجرامها وتقف حاجزًا بيننا وبين وضها في مكب التاريخ.
هو فصل الفعل الذي يأتي معه فصل الكلام. ومن كان لديه خشبة؛ خشبة فقط؛ يرمي بها ريح الأعداء فليتقدم؛ أو فليتفرج ساكتًا .. أو فليحفر حفرة ويدفن روحه فيها.. فعند يحيى يحيا الحسم الذي سيكون في يوم قريب سببًا مباشرًا لتحرير فلسطين كل فلسطين.
يا يحيى: خذ جنّتك الآن بقوة واضربنا بكل خشبها إن كان فيها خشب.
عدد المشاهدات : ( 8750 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .